همسه ابداع
عمرو موسى: لا أستبعد اغتيالي وتقسيم مصر طرح مدمر.......... 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا عمرو موسى: لا أستبعد اغتيالي وتقسيم مصر طرح مدمر.......... 829894
ادارة المنتدي عمرو موسى: لا أستبعد اغتيالي وتقسيم مصر طرح مدمر.......... 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

همسه ابداع
عمرو موسى: لا أستبعد اغتيالي وتقسيم مصر طرح مدمر.......... 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا عمرو موسى: لا أستبعد اغتيالي وتقسيم مصر طرح مدمر.......... 829894
ادارة المنتدي عمرو موسى: لا أستبعد اغتيالي وتقسيم مصر طرح مدمر.......... 103798
همسه ابداع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عمرو موسى: لا أستبعد اغتيالي وتقسيم مصر طرح مدمر..........

اذهب الى الأسفل

عمرو موسى: لا أستبعد اغتيالي وتقسيم مصر طرح مدمر.......... Empty عمرو موسى: لا أستبعد اغتيالي وتقسيم مصر طرح مدمر..........

مُساهمة من طرف الملاك البرئ الإثنين مارس 05, 2012 1:15 pm

عمرو موسى: لا أستبعد اغتيالي وتقسيم مصر طرح مدمر.......... MzYw


عمرو موسى أمين جامعة الدول العربية السابق يعتبر الأكثر حظا بين المرشحين لرئاسة الجمهورية المصرية نظرا للشعبية التي يحظى بها بين المواطنين منذ أن كان وزيرا للخارجية المصرية، فضلا عن أنه صاحب كاريزما وسياسي محنك وله علاقات عربية ودولية ربما تساعده في الوصول إلى مبتغاه.
والى جانب طموحه الرئاسي يبقى موسى اكثر اهل السياسة العرب إلماما بتطورات المنطقة ولذلك كان معه هذا الحوار الشامل الذي تنشره الشرق بالتزامن مع النهار الكويتية وقد تحدث فيه عن مستقبل مصر وفرصه في الفوز بالرئاسة الاولى، وعن تصوره لعلاقات مصر مع محيطها العربي والإقليمي والدولي في عهده إن هو نال ثقة الناخبين، حيث أكد أن المستقبل الاقتصادي لمصر واعد، وان الاستثمارات العربية المصرية ستزيد لأن العلاقات بين مصر وأشقائها العرب علاقات وطيدة، وشدد السياسي المخضرم على أهمية العلاقات العربية الإيرانية واعتبرها علاقات استراتيجية لكن تجب مناقشة العوائق التي تقلق الطرفين بشفافية من أجل صالح المنطقة برمتها، وعرج في حواره إلى العلاقات المصرية الإسرائيلية لافتا إلى أن القاهرة تحترم اتفاقياتها الدولية، لكن يجب على تل أبيب أن تلتزم هي أيضا باتفاقياتها وبالقانون الدولي فيما يخص علاقتها بمصر، وكذلك فيما يخص القضية الفلسطينية التي تمثل القضية الأولى للعرب والمسلمين، وأشار إلى أن تصوره للعلاقات المصرية الأميركية يقوم على تبادل المصالح والندية واحترام سيادة بلاده.. وفيما يلي نص الحوار:
• ما السبب الرئيسي الذي دعا عمرو موسى للترشح للرئاسة.. وماذا سيقدم للأسرة المصرية؟
— الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية تراجعت والمهمة الآن إعادة بناء مصر وحسن إدارة الأمور والوعي الكامل بأبعاد هذا التراجع داخلياً وإقليمياً ودوليا، وبعد متابعة دقيقة أجد أنه لابد من ضرورة التعبئة لكل عناصر القوى في مصر لإنجاح عملية البناء والإسراع بها وأعتقد أنني قادر على تنفيذ هذه المهمة ومعالجة نقاط الضعف والتراجع الذي حدث، وبالتالي هناك فرصة قوية لإحداث هذا التغيير ومن هذا المنطلق أقدمت على الترشح.
• هل حققت الثورة حلم عمرو موسى للترشح؟
— سمحت لتحقيق قاعدة ديموقراطية يمكن الانطلاق بها وقبل الثورة الترشح للرئاسة كان جزءا من عملية الديكور من حيث طبيعة الحكم والقواعد الدستورية، وبالتالي قطعاً الثورة أتاحت ذلك، ولكن أحب أن أوضح لك انه لم يكن حلما بالنسبة لي أن أصبح رئيساً فهي عملية صعبة ومسؤولية كبرى ومن يتعرض لها لابد أن يكون جاهزا والكثير يقدمون عليها ويعتقدون أنهم يستطيعون الحصول عليها وسط هذه الفوضى القائمة ولكن المسألة أهم وأخطر وأعقد.
• هل تعتقد أن الشارع المصري على وعي بما تقوله؟
— يوجد وعي كاف عند غالبية المصريين في كافه أنحاء مصر لأنهم هم الذين يعانون من نقص الخدمات والفقر وصعوبة الحياة، إنما هناك آخرون يضيعون الوقت في مناقشات بيزنطية فلسفية والوقت لا يسمح لها.
• هناك من يعتقد أن نتائج انتخابات الشورى والبرلمان أظهرت وجود توجه عاطفي انتمائي عقائدي أكثر منه موضوعي.. فما رأيك؟
— الأمر الواقع أن هناك انتخابات أجريت في دولة ديموقراطية أنتجت أغلبية معينة لابد من التعامل معها بطريقة تخلق حالة عملية من التنسيق والعمل المشترك لإنقاذ مصر.. أما تفسيرها وتجميعها وتحليلها فيترك للتاريخ.
• وأنت مرشح للرئاسة وتدير عمليتك الانتخابية ما توجهات الناخب المصري؟
— توجد توجهات بعضها عاطفي، ولكن على الجانب الاخر هناك صعوبات في الحياة وضروري إنقاذ الموقف وإنقاذ الموقف لا يكون بفرد أو مجموعة أو حزب ولكن بتعبئة كل القوى وهذه هي مهمة الرئيس لنسير سوياً نحو إنقاذ الموقف.
• أين أنتم من القوى السياسية في ظل وجود أغلبية برلمانية من التيارات الإسلامية؟
— أتواصل مع الكل بدرجات مختلفة ولابد في هذه المرحلة من مناقشات ومناظرات وهناك زيارات لأحزاب ومناقشة الوضع الحالي والمستقبل، والتيارات الإسلامية يجب أن نقر أنها جزء من الحركة السياسية الوطنية، وأن علينا جميعا كمصريين أن نقبل بقواعد العملية الديموقراطية، وأن نتعاون معا لخدمة المصلحة المصرية في إعادة البناء، والتي يجب أن تعلو فوق أي اعتبار آخر.
• في حال فوزك بالرئاسة وطلبت منك بعض الدول إطلاق سراح الرئيس السابق حسني مبارك فهل توافق؟
— الفكر هنا لابد أن يتطور.. الرئيس القادم لن يأتي ديكتاتورا بيده الأمر والنهي والحياة والموت، هو رئيس ديموقراطي محكوم بقوانين ودستور وليس الآمر الناهي فهذا كلام انتهينا منه.
• ولا حتى العفو الرئاسي باعتباره سلطة يمنحها الدستور؟







الملاك البرئ
الملاك البرئ
.-*-. ( المدير ) .-*-.
.-*-. ( المدير )  .-*-.

عدد المساهمات : 787
تاريخ التسجيل : 18/11/2011
العمر : 38

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى